هذه المادة منقولة من موقع مجمع
الأخبار التقنية أنقر على الرابط التالي أخبار تقنية - أحدث الأخبار التقنية العربية والعالمية
أحتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الـ47 في ما يتعلق بالتهديدات الأمنية الإلكترونية خلال عام 2015 بعدما كانت في المرتبة 42 خلال عام 2014.
وقالت شركة الأمن والحماية سيمانتك في تقرير جديد أن هذا التحول في ترجاع السعودية إنما يعود إلى نسبة منخفضة عالمياً للتهديدات الأمنية المبنية على مصادر، بما في ذلك البرمجيات الخبيثة، ورسائل البريد الإلكتروني غير المرغوب فيها، وهجمات التصيد، والهجمات على المواقع الإلكترونية والشبكات، والبرمجيات المستقلة التي تم الكشف عن انبثاقها من البلاد.
وقد حلت المملكة العربية السعوديية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالمرتبة السابعة بمرتبة واحدة أقل من دولة الإمارات العربية المتحدة وتحسن بثلاثة مراكز عن العام الماضي.
كما ارتفعت نسبة هجمات التشفير مقابل فدية، والتي تعد الأكثر ضرراً، بنسبة 35٪. وتقوم هذه البرامج الخبيثة بتشفير كافة المحتوى الرقمي للضحية وتحتفظ بها رهينة حتى يتم دفع فدية. وهذا العام، تعدت هجمات البرامج الخبيثة أجهزة الكمبيوتر لتشمل الهواتف الذكية، ونظامي ماك و لينكس، خصوصاً مع سعي المهاجمين بشكل متزايدة إلى اختراق أي جهاز متصل بالشبكة التي يمكن تشفيرها وطلب فدية مقابل استرجاعها، وقد أشار هؤلاء المهاجمون إلى أن المؤسسات ستكون الهدف التالي. وحلت المملكة العربية السعودية في المرتبة الأولى على مستوى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والمرتبة 31 عالمياً حيث تم الكشف عن 41 هجوماً في اليوم.
في حين يكشف الأشخاص أكثر عن حياتهم الشخصية على الإنترنت، يركز المهاجمون بشكل متزايد على الاستفادة من الرابط الذي يجمع العالم المادي والرقمي. وفي عام 2015، شهدت سيمانتك عودة اعتماد العديد من الحيل المجربة والفعالة. وقام المجرمون الإلكترونيون بإعادة النظر بحيل الدعم الفني الوهمية، والتي شهدت على زيادة بنسبة 200٪ خلال العام الماضي. ويقوم المحتالون الإلكترونيون اليوم بإرسال رسائل تحذير وهمية لأجهزة مثل الهواتف الذكية، لدفع المستخدمين إلى الاتصال بالمهاجمين وخداعهم لشراء خدمات عديمة الفائدة. أكبر عشرة دول في شن الهجمات الأمنية
هذه المادة منقولة من موقع مجمع
الأخبار التقنية أنقر على الرابط التالي 41 هجوم تشفير مقابل الفدية يتعرض لها السعوديين في اليوم الواحد !!
المصدر أخبار تقنية
0 التعليقات:
إرسال تعليق